logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:56:15 GMT

الاخبار_رشيد حداد صنعاء تستهدف «ترومان» أسلحة جديدة ستدخل الخدمة

الاخبار_رشيد حداد صنعاء تستهدف «ترومان» أسلحة جديدة ستدخل الخدمة
2025-04-12 09:02:23
اليمنيون يردّون شعبياً أيضاً على العدوان (أ ف ب)

صنعاء | بعد ساعات من إعلان «القيادة المركزية الأميركية» عن انضمام حاملة الطائرات «كارل فينسون» وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات «إف-35» إلى نظيرتها «هاري ترومان» في منطقة عملياتها، نفّذت قوات صنعاء، أمس، عملية عسكرية مشتركة بعدد من الصواريخ المجنّحة والطائرات المُسيّرة استهدفت الأخيرة وقطعاً بحرية تابعة لها في البحر الأحمر.

وجاءت العملية التي أعلن عنها الناطق باسم قوات صنعاء، العميد يحيى سريع، بعد تعرّض العاصمة اليمنية لسلسلة غارات نفّذتها طائرات أميركية من طراز «إف 18»، فجر أمس.

وأكّد مصدر أمني لـ»الأخبار» أن العدوان الأميركي استهدف بخمس غارات مناطق خالية من السكان في مديرية بني حشيش شرق المدينة، وبغارتين مزرعة في منطقة المعمر بمديرية همدان شمالها، وبثلاث غارات منطقة عطان حنوب المدينة.

وفي إطار مواجهة التصعيد الأميركي المرتقب بعد وصول «فينسون «، توقّعت مصادر مقربة من حركة» أنصار الله»، تحدّثت إلى «الأخبار» دخول أسلحة جديدة المعركة خلال الفترة المقبلة.

وفي الإطار نفسه، أكّد عضو المكتب السياسي لحركة «أنصار الله»، حسين العزي، في تدوينة على «إكس» أن «الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، «يقتل المدنيين ويختار التصعيد.

وللتذكير نؤكّد أن كل ما تعانيه قواته من نزيف ورعب لا يزال حتى الآن ضمن تحفيزاتنا الناعمة لوقف عدوانه غير المبرّر «، موضحاً أن «القادم الوشيك يفوق تصوّرات العدو ويمثّل بداية حقيقية لتاريخ جديد». وجدّد تحميل واشنطن مسؤولية التصعيد القادم، وقال إنه «يمكنها وقف عدوانها قبل فوات الأوان».

وعلى وقع التصعيد العسكري واللفظي، شهد ميدان السبعين كبرى في العاصمة وأكثر من 127 ساحة وميداناً في 13 محافظة واقعة تحت سيطرة حركة «أنصار الله»، مسيرات شعبية غاضبة شارك فيها مئات الآلاف من اليمنيين، وذلك في إطار الرد الشعبي على العدوان الأميركي. ووفقاً لـ «لجنة نصرة الأقصى» المنظّمة للمسيرات، فإن التظاهرات التي حملت عنوان «جهاد وثبات واستبسال... لن نترك غزة» جاءت للتأكيد على استمرار وثبات موقف اليمن المساند لغزة ومواجهة العدوان والتصعيد الأميركي.

وأكّد المشاركون فيها في بيان أن «الحرب النفسية التي يقودها الأميركيون وحلفاؤهم سوف تفشل في زعزعة الشعب اليمني».

ويُعد الخروج الشعبي في صنعاء والمحافظات الأخرى، بشكل أسبوعي، وفقاً للعادات اليمنية في مجتمع قبلي مسلّح، بمثابة الاستنفار لمواجهة أي تحركات داخلية من قبل أي طرف.

وتزامن ذلك مع لقاءات مكثّفة أجراها السفير الأميركي لدى اليمن، ستيفن فاجن، مع رئيس «المجلس الرئاسي»، رشاد العليمي، وعضو المجلس، قائد الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الشرقي، طارق صالح. ووفقاً لمصادر إعلامية مقرّبة من حكومة عدن، فإن لقاءات السفير تركّزت حول جاهزية القوات التابعة للحكومة لخوض أي معركة محتملة. وهو حثّ مقابليه على توحيد كل الفصائل تحت قيادة وزارة الدفاع في عدن.

وأوضحت المصادر أن فاجن يحاول إنهاء الخلافات المحتدمة داخل «المجلس إلرئاسي» الذي يضم قادة الفصائل العسكرية الموالية للسعودية والإمارات، في حين أرجعت مصادر سياسية في صنعاء، احتدام الصراع داخل المجلس وحكومة عدن، إلى حجم الخلافات غير المعلنة بين الإمارات والسعودية.

وفي هذا الإطار، هاجمت صحيفة «العرب» الإماراتية، الدور السعودي في اليمن، واتهمت الرياض بالفشل في قيادة تحالف الحرب، وكذلك بخذلان الحكومة الموالية للتحالف، وأشارت إلى أن التدخل العسكري السعودي ساهم في تقوية الحوثيين وسمح لهم بترسيخ سلطتهم وتعزيز قدراتهم العسكرية وشرعيتهم السياسية.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
اذا ما كبرت ما بتصغر
لماذا لم تقتحم الدولة «شاتيلا»؟
خلافات على تسعير كلفة «إزالة الأنقاض»
5 مليارات دولار و400 ألف حساب: طفرة التحويلات المالية الإلكترونية
إطلاق ألكسندر يكسر الجمود: لغة التصعيد الإسرائيلية باقية
القبح الذي يحكم العالم
مجموعات شعبية لمواجهة العدو جنوباً
حين يصمت الطيبون، يتوحّش الفاسدون!
لينا فخر ادين : جـنـبـلاط يـقـفـل عـزاء «الـمـعـلّـم»: عـلـى دروز جـبـل الـعـرب الحـفـاظ علـى هـويـتـهـم
جلسة الإنتخاب إلى 9 كانون الثاني: هل يُفتح باب السلة الشاملة؟!
البساط وهاني مُصِرَّان على إطعام اللبنانيين «قمحاً مُتعفِّناً»!
رئـيـس الـتـيـار الـوطـنـي الـحـر جـبـران بـاسـيـل: ‏- على علمنا تحدث البيان الوزاري عن استراتيجية امن وطني فأصبحنا أمام
الجمهورية _جورج شاهين :هوكشتاين «الرئيس المدني»... فمن هو «الرئيس اللبناني»!
نهاية الحرب لا تزال بعيدة جوني منيّر الإثنين, 15-أيلول-2025 بالتزامن مع بدء اجتماعات وزراء الخارجية في الدوحة تحضيراً
على بالي
إنذار نيويورك: إسرائيل لم تعُد «البقرة المقدّسة»
طريق الرهان على إسرائيل مسدود روسيا والصين ونحن: هكذا تتقاطع المصالح
العودة إلى بن غوريون: إسرائيل تستعيد عقيدتها الهجومية
ميقاتي يجمع النوّاب السنّة: الجميع لدرء الفتنة... إلا ريفي!
اميل لحود وفخامة الاسم تكفي الرئيس الذي كبرت به الفخامة وليس العكس
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث